منتدي القسام
الحركة العلمية في العصر العباسي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الحركة العلمية في العصر العباسي 829894
[b]ادارة المنتدي الحركة العلمية في العصر العباسي 103798[/b
منتدي القسام
الحركة العلمية في العصر العباسي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الحركة العلمية في العصر العباسي 829894
[b]ادارة المنتدي الحركة العلمية في العصر العباسي 103798[/b
منتدي القسام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي القسام

لكل الشباب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحركة العلمية في العصر العباسي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نبيل34
عضو مميز
عضو مميز
نبيل34


عدد المساهمات : 165
نقاط : 549672
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 14/04/2009

الحركة العلمية في العصر العباسي Empty
مُساهمةموضوع: الحركة العلمية في العصر العباسي   الحركة العلمية في العصر العباسي Emptyالسبت أبريل 18, 2009 1:23 am






لقد اشتهر
العصر العباسي بالعديد من العلماء والمفكرين في مختلف مجالات الحياة ، وقد كان لهم
تأثير كبير في تطور الحضارة وتأنقها ومن بين هؤلاء المفكرين :



- الجاحظ:


ولد أبو
عثمان عمرو بن بحر الجاحظ نحوسنة159 هـ(776 م) في البصرة وفيها نشأ وتعلم على الأدباء
المسجديين . ولكن معارفه كانت في الأكثر نتاج مطالعاته الكثيرة الواسعة .



* مقامه وآراؤه:


كان الجاحظ
عظيم الذكاء قوي الملاحظة واسع التفكير بارعا في كثير من علوم اللغة والأدب والدين
ومن العلوم الطبيعية والعقلية . وهو تلميذ النظام وأحد الشيوخ المتكلمين وفضلاء
المعتزلة ، حسن الحجة طلي الأسلوب ، إلا أن الأسلوب الأدبي كان أغلب عليه حتى في
آثاره العلمية والكلامية. والجاحظ من رجال العلم الطبيعي ، ومع أنه استمد كثيرا من
معلوماته في الحيوان في كتابه ( الحيوان ) من الروايات العربية ثم ملأه بالشواهد
الأدبية والقصص الشائعة ، فإنه كان ذا ميل صحيح إلى العلوم الطبيعية . وفي كتابه
ملاحظات قيمة في التطور وأثر البيئة وفي علم النفس عند البشر والغرائز في الحيوان
. ثم استطاع الجاحظ أن يستخرج روح النشادر وملح النشادر بالتقطير الجاف ، ويعتبر
الجاحظ أقدم مصنفي كتب الدفاع عن المعتزلة ؛ وكتاباه المشهوران البيان والتبيين ثم
الحيوان أوسع المصادر لذلك.



لما انتقل
المأمون من مرو إلى بغداد (204هـ) وفد الجاحظ على بغداد؛ ثم علا نجمه لما اتصل
بوزير المعتصم محمد بن عبد الملك الزيات . ولما نكب الخليفة المتوكل وزيره ابن الزيات
، سنة(233هـ= 847م) ، وقتله انقطع الجاحظ إلى القاضي أحمد بن أبي داود ، وكان أحمد
معتزليا . ثم اتصل الجاحظ بالفتح بن خاقان وزير المتوكل ونال عنده حظوة إلى أن قتل
المتوكل ووزيره الفتح سنة (247هـ= 861م). ثم كانت وفاة الجاحظ سنة ( 255هـ=869م).



- الخوارزمي:


هو أبو عبد
اله محمد بن موسى ، أصله من خوارزم أو خوى جنوب بحيرة خوارزم (آرال) في التركستان
، وكان يعيش في بغداد في أيام المأمون منقطعا إلى خزانة المأمون.



* مقامه وآثاره:


كان
الخوارزمي عالما بارعا في الرياضيات والفلك والجغرافية والتاريخ ، وقد جمع بين
العلم الهندي والعلم اليوناني في ذلك . وإذا كان العرب لم يستطيعوا أن يزيدوا شيئا
مذكورا على الهندسة كما وصلت إليهم من اليونان ، فإن الجبر هو علم عربي بحق ، ويعد
الخوارزمي أول من ألف في علم الجبر وفضل الخوارزمي أنه وضع كلمة "جبر"
للعلم الذي وسعه حتى أصبح ينسب إليه ، فهو أحد مؤسسي علم الجبر مستقلا عن الحساب
وعن الهندسة ؛ وهو الذي عرف العرب والغربيين بنظام الترقيم الهندي حتى أن الغربيين
اشتقوا من اسمه اسما للأرقام فقالوا: ألغو رزم أو غريم ...الخ. وكذلك طبق
الخوارزمي الجبر على الفرائض (تقسيم الإرث).وللخوارزمي العديد من المؤلفات لعل
أشهرها وأهمها كتاب الجبر والمقابلة، وقد شجعه المأمون على تأليفه . ويبدو أن وفاة
الخوارزمي كانت نحو( 232هـ = 846م).



-الكندي:


هو أبو
يوسف يعقوب بن اسحق بن الصباح ولد في البصرة نحو سنة (185هـ=801م) أو قبيل ذلك
ويتم الكندي من أبيه باكرا. وقد كانت نشأته الأولى في البصرة ، ثم انتقل إلى بغداد
حيث تأدب بعلوم زمانه ، ولم تعرف له شهرة ولا حال في بغداد قبل أيام المأمون ؛ ثم
اتصلت شهرته وحظوته في بلاط العباسيين عند المعتصم ، إذ كان مؤدب ابنه أحمد .



* مقامه وآراؤه:


الكندي
فيلسوف العرب ، ولم يكن في الإسلام من اشتهر عند الناس بعلوم الفلسفة حتى سموه
فيلسوفا غير يعقوب الكندي. وله في أكثر العلوم تآليف مشهورة من المصنفات الطوال
والرسائل القصار. فالكندي فيلسوف عربي النسب وأول من استحق لقب فيلسوف من
المسلمين ولا شك في أن الكندي كان واسع
المعرفة بما كان عند اليونان من العلوم والفلسفة بارعا فيها كلها . وتنوع كتبه
وكثرتها تدلان على رسوخ قدمه في فنون المعرفة التي عالجها .



ومن خصائص
الكندي البارزة دقته في تحديد الألفاظ الفلسفية وفي وجوه استعمالها ؛ ثم هو يبني
البحث في الفلسفة على أسس من الرياضيات، غير أنه يقع في الخطأ الذي وقع فيه جميع
فلاسفة الإسلام كثيرا أو قليلا وذلك أنه اتجه اتجاها أرسطوطاليسيا ولكن تسرب إلى
آرائه وأغراضه كثير من المعاني الأفلاطونية والإسكندرانية من طريق الترجمات للكتب
الإسكندرانية المنسوبة إلى أرسطو. وأم في الدين فيبدوا أن الكندي كان سني الاعتقاد
ولكن لا يقاوم آراء المعتزلة.



وكان الكندي كثير
الاهتمام بالعلوم الرياضية والطبيعية ، وله بلا ريب تجارب في علم الطبيعيات غير
أنه لا يزال يفسر كثيرا من أوجه النشاط في الطبيعة تفسيرا آلهيا ويكثر من المقدمات
قبل أن يبدأ بمعالجة الموضوع المقصود من المعالجة، وذلك مسلك الفلاسفة القدماء
ومسلك المتكلمين من المعتزلة الذين عاصرهم الكندي كالنظام والجاحظ . ثم إن الإنسان
كلما قل علمه بموضوع أكثر من تقديم المقدمات في معالجته ، ومن الكندي وصل إلينا
أقدم كتاب في الموسيقى . وكان الكندي لا يؤمن بثمرة الكيمياء ( صناعة الذهب
والفضة) ولكنه يعتقد بالتنجيم فكان منجما للرشيد والمأمون ، والكندي عظيم الإنصاف
في موقفه من رجال الفكر.وتوفي الكندي في بغداد سنة( 252هـ= 866م) أو بعدها
بقليل.



جابر بن حيان :


عاصر جابر
بن حيان الخليفة العباسي الرشيد في بغداد امتدت حياته من عام 721 إلى عام 815 م في أوج ازدهار العباسيين
ويعد بحق رائد الكيمياء الحديثة وينسب إليه عدد وفير من الكتب والرسائل العلمية ،
وتضم مكتبات العالم كتب مؤلفة باللاتينية تنسب إلى جابر بن حيان رغم أنه ليس لها
أي أصل معروف بالعربية لذلك ينسب بعض المؤرخين تلك الكتب إلى رجل كان يقال له جابر
اللاتيني ويختلف في أسلوبه وطريقته عن جابر بن حيان .



فقد اختلف الرواة في
أصل جابر فمنهم من قال أنه كان يونانيا اعتنق الإسلام أما مذهبه فيقول عنه الشيعة
أنه كان من كبار رجالهم وقد تعرض للاضطهاد والحسد من معاصريه خصوصا عندما ذاع صيته
فراح يتجول ويتنقل في طول البلاد وعرضها خوفا على نفسه . وقد عاد جابر بن حيان إلى
الكوفة وقضى فيها بقية أيامه حتى اختاره الله إلى جواره .



يؤكد جابر
بن حيان في كتبه المذهب القائل بأن العلم إنما تتبع عن الفطرة أي أن العالم يجبل
بطبيعته على العلم ، كما يذكر المذهب القائل بأن العلم يأتي ويكتسب كله من الخارج
بالتحصيل والتلقين ويشترط جابر أن يكون في نفس المتعلم استعداد لتلقي العلم ، ثم
تستخدمه العوامل الخارجية ذلك الاستعداد الفطري حتى يغدوا المرء بمرور الوقت عالم من العلماء .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
البريــــــــــئة28
مشرف
مشرف
البريــــــــــئة28


عدد المساهمات : 182
نقاط : 549585
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 14/04/2009

الحركة العلمية في العصر العباسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحركة العلمية في العصر العباسي   الحركة العلمية في العصر العباسي Emptyالسبت أبريل 18, 2009 10:19 am

السلام عليكم : كنت رائع مشكورا دائما
وبرك فيك ووفقت الى ما فيه الخير والسداد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
samir dz
ADMIN
ADMIN
samir dz


عدد المساهمات : 236
نقاط : 1549608
السٌّمعَة : 14
تاريخ التسجيل : 11/04/2009

الحركة العلمية في العصر العباسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحركة العلمية في العصر العباسي   الحركة العلمية في العصر العباسي Emptyالأحد أبريل 19, 2009 4:09 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحركة العلمية في العصر العباسي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاضرار العلمية للدخان
» نبذة عن تاريخ الكشافة وبروز الحركة الكشفية بالجزائر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي القسام :: المنتدي التاريــــــــــــــخي :: قسم تاريخ الشعوب والدول والممالك-
انتقل الى: